gtag('config', 'G-XZKFEH44Z5'); تطورات خطيرة في قضية التلميذة التي منعت من الدراسة بسبب لباسها
أخر الاخبار

تطورات خطيرة في قضية التلميذة التي منعت من الدراسة بسبب لباسها

 تطورات خطيرة في قضية التلميذة التي منعت من الدراسة بسبب لباسها




لم تطوى بعد قضية التلميذة التي منعتها ادارة المدرسة من ولوج القسم بسبب لباسها، رغم تدخل لجنة من الأكاديمية للتحقيق في القضية وحل المشكل.

حيث خرجت ام التلميذة بتدوينة جديدة، قالت فيها  إن “ميساء (ابنتها) ستتوقف عن الدراسة بعد تصريح المدير التربوي للمؤسسة الذي يجهل حتى سنة ميلاد ابنتي مع اشعار للأكاديمية ريثما يتم حل النزاع او اختيار مدرسة اخرى من طرف اللجنة لاستكمال الموسم الدراسي لميساء”.


واعتبرت الأم أن تصريح المدير التربوي للمدرسة التي تدرس بها إبنتها إلى إحدى المنابر الإلكترونية “خطير”، مضيفة “رغم أنني تلقيت كم اتصال ولم اخرج باي تصريح للصحافة عندما وعدتني لجنة الاكاديمية ستتكفل بميساء حتى تفاجأت البارحة، وأنا بدوري قدمت تصريحاتي وقدمت الوثائق التي تفند الادعاء ملتمسة الرجوع للكاميرات وإذا لم يكن التسجيل فانه يؤكد الواقعة”.


وتابعت ” كما أنه إذا تمادى الموضوع بعدم تدخل الوزارة سأحيلها على القضاء المغربي، فالعنف مورس في حق ابنتي، والذي يتجلى في التعذيب النفسي حتى تكون عبرة لمن لا يعتبر للفكر الظلامي الذي عشش في المؤسسات”.


“سواء بضع دقائق او خمس ساعات، وإن كانت الصحيحة خمس ساعات”، تقول الأم في ذات التدوينة ” فانه تم منعها بناء على اللباس ومورس في حقها التمييز والعنف حتى تكون عبرة للأخرين”.


وخاطبت الأم المدير المذكور بالقول “أن تقول اللباس شبيه، وهو نفس اللباس، المهم فوق الركبة وأنه يثير تلاميذ السلك الثانوي عجيب”، متسائلة ” وأين دوركم كطاقم تربوي؟ ولما الاختلاط بين المستويات؟ وهل الدولة تقوم بخلط الابتدائي مع الاعدادي والثانوي.؟

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-